متابعة جديد الوظائف
لمعرفة اخر الوظائف الحكومية وكبرى الشركات، انضم معنا على
جديد الوظائف النسائية
لمتابعة اخر الوظائف النسائية بشكل فوري اضغطي هنا
من اصعب ما يحدث للمرأة هو عندما تضطر لترك عملها والبحث عن عمل جديد لسبب من الاسباب. فالامر ليس بالسهل، إذْ ليس من المتاح إيجاد عمل مختلف مرضٍ في وقت محدود،
لذلك فمجرد التفكير في تغيير العمل يُدخل الانسان في دوامة من القلق والحيرة والخوف والتردد. لكن احيانا يكون المرأ مضطرا لتغيير عمله وهذا القرار ليس بالسهل ويتطلب جرأة كبيرة وعزم،
والسؤال المطروح دائما هو متى يكون ضروريا الإقدام على هذا النوع من المغامرة المهنية. ذلك ما حاولنا الإجابة عنه من خلال طرح:
1) عدم الشعور بالاندفاع والحماس
في بداية المسار المهني يكون الاندفاع والحماس وحب العمل والتفاني فيه. ومع مرور الوقت يتسرب الملل تدريجيا واذا تمكن منكِ، يصبح العمل روتينيا مما يؤثر سلبا على المردودية. ويمكن ان يؤثر سلبا في العلاقات مع زملاء العمل مما يؤدي الى الاحساس بعدم الارتياح، بل اكثر من ذلك قد يسبب الدخول في حالة من الاكتئاب.
2) الشعور بالملل
عندما يعجز المشتغل عن الابداع في عمله يحس تدريجيا بالملل ويتفاقم ويتعاظم هذا الاحساس مع الوقت. هذا الشعور هو ما يجعلنا نعد الساعات التي تصبح اطول كل يوم. فتتحول الحياة الى جحيم إنتظار انقضاء العمل. الشيء الذي يمكن تفاديه بالبدأ بعملية البحث عن عمل بديل.
3) عدم تحقيق اي تقدم
كثير من رؤساء العمل يغفل عن التجديد، فمع القيام بعمل محدد لسنوات تموت الرغبة في العمل. مما يولد الاحساس بالعجز والملل وذلك يمنع تحقيق اي تقدم ويصبح تغيير العمل الممارس ضروريا.
4) عدم تقديم الاقتراحات الجديدة
عند عدم الحرص على تقديم اقتراحات جديدة او طبيعة العمل لا تسمح بذلك. يصبح العمل عبئا ثقيلا وتموت الرغبة في التقدم ويتسرب الشعور باللامبالات بالمصلحة العامة والعلاقات المهنية. هذا يؤدي احيانا الى الانعزال واهمال اتقان العمل الذي بين يديكِ.
لمعرفة اخر الوظائف الحكومية وكبرى الشركات، انضم معنا على
جديد الوظائف النسائية
لمتابعة اخر الوظائف النسائية بشكل فوري اضغطي هنا
وظائف تناسبك براتب فوق 4000 ريال
من اصعب ما يحدث للمرأة هو عندما تضطر لترك عملها والبحث عن عمل جديد لسبب من الاسباب. فالامر ليس بالسهل، إذْ ليس من المتاح إيجاد عمل مختلف مرضٍ في وقت محدود،
لذلك فمجرد التفكير في تغيير العمل يُدخل الانسان في دوامة من القلق والحيرة والخوف والتردد. لكن احيانا يكون المرأ مضطرا لتغيير عمله وهذا القرار ليس بالسهل ويتطلب جرأة كبيرة وعزم،
والسؤال المطروح دائما هو متى يكون ضروريا الإقدام على هذا النوع من المغامرة المهنية. ذلك ما حاولنا الإجابة عنه من خلال طرح:
4 علامات تدل على ضرورة تغيير العمل
1) عدم الشعور بالاندفاع والحماس
في بداية المسار المهني يكون الاندفاع والحماس وحب العمل والتفاني فيه. ومع مرور الوقت يتسرب الملل تدريجيا واذا تمكن منكِ، يصبح العمل روتينيا مما يؤثر سلبا على المردودية. ويمكن ان يؤثر سلبا في العلاقات مع زملاء العمل مما يؤدي الى الاحساس بعدم الارتياح، بل اكثر من ذلك قد يسبب الدخول في حالة من الاكتئاب.
2) الشعور بالملل
عندما يعجز المشتغل عن الابداع في عمله يحس تدريجيا بالملل ويتفاقم ويتعاظم هذا الاحساس مع الوقت. هذا الشعور هو ما يجعلنا نعد الساعات التي تصبح اطول كل يوم. فتتحول الحياة الى جحيم إنتظار انقضاء العمل. الشيء الذي يمكن تفاديه بالبدأ بعملية البحث عن عمل بديل.
3) عدم تحقيق اي تقدم
كثير من رؤساء العمل يغفل عن التجديد، فمع القيام بعمل محدد لسنوات تموت الرغبة في العمل. مما يولد الاحساس بالعجز والملل وذلك يمنع تحقيق اي تقدم ويصبح تغيير العمل الممارس ضروريا.
4) عدم تقديم الاقتراحات الجديدة
عند عدم الحرص على تقديم اقتراحات جديدة او طبيعة العمل لا تسمح بذلك. يصبح العمل عبئا ثقيلا وتموت الرغبة في التقدم ويتسرب الشعور باللامبالات بالمصلحة العامة والعلاقات المهنية. هذا يؤدي احيانا الى الانعزال واهمال اتقان العمل الذي بين يديكِ.
كل مراة تعاني في عملها يصبح تغيير العمل امرا محتوما، سيسمح لها ببناء علاقات مهنية جديدة ويدفعها الى السعي الى التجديد والابداع مما سيجعلها تتقدم الى الامام وتشعر بالرضى.
وظائف تناسبك براتب فوق 4000 ريال